الثلاثاء 11 ربيع الثاني 1440 - 14:24 بتوقيت مكة المكرمة الموافق 18-12-2018
إسلام آباد (يونا) - أكدت جمعية علماء الإسلام بباكستان، وقوفهم بجانب المملكة العربية السعودية في السراء والضراء، لأنها قبلة المسلمين وقلب العالم الإسلامي، ورفضهم الزج بالمملكة وقيادتها الرشيدة في قضايا وادعاءات زائفة لا تمت للحقيقة بصلة.
وأكد رئيس الجمعية عضو البرلمان فضل الرحمن مفتي، في تصريح رداً على ما صدر من مجلس الشيوخ الأمريكي تجاه قادة المملكة والتدخل في شؤونها الداخلية، التضامن مع المملكة العربية السعودية، التي تحكم بشرع الله وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم.
وقال: "إن الدفاع عن المملكة فخر لكل مسلم في العالم فهي قلب العالم الإسلامي وحامية الحرمين الشريفين وتشرف قادتها على مر التاريخ بخدمتهما والدفاع عنهما".
وثمّن الجهود المباركة التي تقوم بها حكومة خادم الحرمين الشريفين وولي عهده -حفظهما الله- التي تبذل الغالي والنفيس في خدمة الإسلام والمسلمين ورعاية الحرمين الشريفين وقاصديهما من الحجاج والمعتمرين.
وسأل الله أن يديم على المملكة عزها ورخاءها وأمنها وأمانها في ظل قيادتها الرشيدة.
(انتهى)
ز ع/ ح ص
وأكد رئيس الجمعية عضو البرلمان فضل الرحمن مفتي، في تصريح رداً على ما صدر من مجلس الشيوخ الأمريكي تجاه قادة المملكة والتدخل في شؤونها الداخلية، التضامن مع المملكة العربية السعودية، التي تحكم بشرع الله وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم.
وقال: "إن الدفاع عن المملكة فخر لكل مسلم في العالم فهي قلب العالم الإسلامي وحامية الحرمين الشريفين وتشرف قادتها على مر التاريخ بخدمتهما والدفاع عنهما".
وثمّن الجهود المباركة التي تقوم بها حكومة خادم الحرمين الشريفين وولي عهده -حفظهما الله- التي تبذل الغالي والنفيس في خدمة الإسلام والمسلمين ورعاية الحرمين الشريفين وقاصديهما من الحجاج والمعتمرين.
وسأل الله أن يديم على المملكة عزها ورخاءها وأمنها وأمانها في ظل قيادتها الرشيدة.
(انتهى)
ز ع/ ح ص
يمكن عرض تفاصيل الخبر بالكامل من مصدره الرئيسي IINA
جمعية علماء الإسلام بباكستان تؤكد التضامن مع السعودية في السراء والضراء ، هذا الخبر قدمناه لكم عبر موقعنا.
وقد تم استيراد هذا الخبر جمعية علماء الإسلام بباكستان تؤكد التضامن مع السعودية في السراء والضراء، من مصدره الاساسي موقع IINA.
ولا نتحمل في موقع من اليمن اي مسؤولية عن محتوى جمعية علماء الإسلام بباكستان تؤكد التضامن مع السعودية في السراء والضراء.
