الارشيف / منوع

فتاة سعودية تضع عريسها في موقف محرج وتصدمه بهذا الطلب الغريب..شاهد ماذا طلبت لن تصدق

اخبار من اليمن فاجأت فتاة سعودية خطيبها بشرط غريب وضعته لإتمام عقد الزواج، وسط ذهول الحاضرين الذين أنقسمو بين مؤيد ومعارض لشرطها الذي حال دون إتمام مراسيم الزواج.

وبحسب جريدة “الوطن” السعودية، فقد اشترطت فتاة في السعودية أثناء عقد قرانها إعطاءها الرقم السري الخاص بهاتف خطيبها أو وضع جهازه دون رقم لتتمكن من فتحه.

ووفقا للجريدة، عندما أخذ المأذون رأي الخاطب قبل تسجيل الشرط رفض ذلك، معتبرا أنه تعدٍ على حريته الشخصية وبالتالي لم يتم الزواج بسبب إصرار الفتاة.

 

 

 

ونقلت الجريدة عن المأذون السعودي صالح بخاري، قوله إن الشروط مهما كانت من المخطوبة فيتم كتابتها بعد أخذ رأي الخاطب.

 

 

 

وأوضح أنه “في حالة الموافقة على الشروط يتم تدوينها في العقد إلكترونيا. مشيرا إلى أن هناك طلبات من قبل بعض الفتيات وصفها بالغريبة ومع ذلك نجد قبولا من بعض الأزواج”.

 

 

 

وتابع” ومن أكثر الشروط التي تطلب إكمال الدراسة، العمل، البيت الشرعي المستقل للزوجة، ومن أغربها شراء سيارات بمبالغ طائلة، وتوفير خادمة، وعدم منعها من القيادة وهذه من أكثر الطلبات التي أصبحت في الآونة الأخيرة تشرط من قبل بعض الفتيات، كذلك اشتراط الفتاة بعدم الزواج عليها”.

 

 

 

وفي السياق، قال المستشار الإجتماعي علي الغامدي، إن طلبات بعض الفتيات قبل الزواج وبعده وخاصة فيما يتعلق بالأمور الشخصية كمثل أن يتاح لها تفتيش جهاز الهاتف الخاص بالزوج تعتبر تعديا على حرية الزوج. مشيرا إلى أن الإحترام المتبادل والثقة هما أساس العلاقات الزوجية الناجحة.

 

 

 

وأضاف أن “التعدي على الآخر بالقيام بتفتيش الهاتف من دون علمه يعتبر تصيدا للأخطاء، ويفتح بابا للمشاكل الزوجية التي قد تنتهي بالطلاق”.

 

 

 

المصدر: صحيفة الوطن السعودية

 

يمكن عرض تفاصيل الخبر بالكامل من مصدره الرئيسي جهينة يمن
فتاة سعودية تضع عريسها في موقف محرج وتصدمه بهذا الطلب الغريب..شاهد ماذا طلبت لن تصدق ، هذا الخبر قدمناه لكم عبر موقعنا.
وقد تم استيراد هذا الخبر فتاة سعودية تضع عريسها في موقف محرج وتصدمه بهذا الطلب الغريب..شاهد ماذا طلبت لن تصدق، من مصدره الاساسي موقع جهينة يمن.
ولا نتحمل في موقع من اليمن اي مسؤولية عن محتوى فتاة سعودية تضع عريسها في موقف محرج وتصدمه بهذا الطلب الغريب..شاهد ماذا طلبت لن تصدق.

قد تقرأ أيضا