طارق فؤاد يتحدث عن كواليس الصلح مع الفنانة شيرين عبدالوهاب.. تصريحات نارية ببرنامج العرافة
نشكركم على اهتمامكم بقراءة الخبر حول طارق فؤاد يتحدث عن كواليس الصلح مع الفنانة شيرين عبدالوهاب.. تصريحات نارية ببرنامج العرافة دعونا الآن نلقي نظرة على التفاصيل الكاملة.
من اليمن – عدنان سالم – طارق فؤاد يتحدث عن كواليس الصلح مع الفنانة شيرين عبدالوهاب.. تصريحات نارية ببرنامج العرافة
اخبار من اليمن طارق فؤاد.. قال المطرب طارق فؤاد، إنّه لحن أغنية “كان نفسنا” التي شهدت فى الفيديو الكليب الخاص بها الظهور الأول للفنانة شيرين عبدالوهاب عندما كانت طفلة، متابعا: “قفلت السكة في وشي، حاجات حصلت زمان بس صالحتني”.
وأضاف فؤاد في حواره مع الإعلامية بسمة وهبة مقدمة برنامج العرافة، على قناتي المحور والنهار: “أنا كنت عامل مساعد في الكليب، والأغنية من كلمات عماد صبحي وتوزيع عادل عايش، والأغنية دي أخدت أحسن أغنية عربية”.
وتابع المطرب: “عملت امتحان في البيت عندنا وجات لي شيرين ومعاها 10 أطفال واخترتها واخترت الطفل الثاني أحمد فتحي ولما دخلت الاستوديو سجلت أغنية كان نفسنا انبهر الموسيقيون بشيرين رغم أن عمرها كان 12 سنة وكان من بينهم يحيي الموجي”.
وحول سبب تجاهله من شيرين، قال: “كانت نجمة كبيرة وفي عيد ميلادي حضر معايا صديقي الدكتور ماجد بهجت أكبر طبيب أنف وأذن وحنجرة، وقالي أنا رايح لشيرين أسلم عليها، قلت له كلمني من هناك عشان أفتح الاسبيكر وأتباهى قدام اخواتي لأنها كانت مكسرة الدنيا فقعدت أكلمه وأقوله ماجد هطفي الشمع، لكن مرة واحدة لقيتها بتزعق وتقفل التليفون في وشي، كان موقف بايخ قدام اخواتي ومراتي وولادي وبنتي، اتكسفت شوية بس خلاص”.
تحدث المطرب طارق فؤاد، عن كواليس الصلح مع الفنانة شيرين عبدالوهاب، بعدما “قفلت التليفون في وشه”، موضحًا: “كنا في عيد ميلاد سمو الأميرة سماهر وحسن أبو السعود كان متخانق مع شيرين في نفس التوقيت برضه، كانت عاملة مشكلة معاه”.
وأضاف فؤاد: “لقيت حد بيغميني من عينيا من ورا وفضلت فترة، وبعد كده بلف لقيتها بتقولي حقك عليا ومش هعمل كده تاني”.
وتابع المطرب: “هي طيبة وبحب صوتها أوي ولما غنت عيون القلب في الحفلة الأخيرة كانت حاجة تفرح القلب”.
قال المطرب طارق فؤاد، إنّه لحن لكل مطربي جيله مثل علي الحجار ومدحت صالح ومحمد الحلو، كما لحن لريهام عبدالحكيم، مشيرًا إلى أنه اول من قدمها.
وأضاف: “أنا أول من دعمت مي فاروق، وهي قالت أول ناس دعمها عمار وطارق فؤاد، وتنبأت لصوتها وصوت ريهام عبدالحكيم إنهم هيكونوا أمل مصر”.
وتابع المطرب: “لكن في مغنيين نفسي ألحنهم، زي أنغام، اما عمرو دياب فهو كان زميلي في المعهد وكنت أكبر من 3 سنين، وأرى أنه واجهة مصر المشرفة هو اسم كبير، لكني مش هلحن، لأني هلحن للصوت اللي أنا بحبه الصوت الشرقي العربي، أحب ألحن لمدحت وعلي الحجار ومحمد الحلو وأنغام وشيرين وأمال ماهر، ومحبش ألحن لعمرو دياب لأن ألحاني متليقش عليه، وأحب ألحن لتامر حسني”.
انضموا لقناة متن الإخبارية علي تيليجرام وتابعوا اهم الاخبار في الوقت المناسب.. اضغط هنا https://t.me/matnnews1