جدل واسع على مواقع التواصل الاجتماعي حول برنامج قناة الانتقالي وانتقادات لأداء المذيع
أحدث برنامج تلفزيوني يبث على قناة الانتقالي جدلاً ملحوظاً على منصات التواصل الاجتماعي، حيث تباينت آراء المتابعين حول طبيعة المحتوى وطريقة العرض.
شكا العديد من المتابعين من طريقة تقديم المذيع، حيث اعتبر بعضهم أنه يفتقر إلى المهارات اللازمة لنقل الرسالة بشكل فعّال وجذاب. وعبّر عدد من الناشطين عن عدم قدرتهم على فهم الهدف من الحلقات، مما زاد من استياءهم.
حيث وصفوا أسلوب العرض بأنه كان “مبهمًا” و”غير جذاب”، وتمحور الحديث حول تأثير ذلك على انتباه المشاهدين، الذي تحول من الانخراط في الموضوعات المطروحة إلى حالة من التشويش.
تناول البرنامج مواضيع سياسية واجتماعية حساسة، وهو ما أثار نقاشات حادة بين الجمهور. فبينما اعتبر بعض المتابعين أن القضايا المطروحة مهمة وتستحق المناقشة، أشار آخرون إلى أن طريقة عرضها لم ترتقِ إلى المستوى المطلوب.
فشل البرنامج في تقديم رؤية واضحة أو حلول للمشكلات المطروحة، مما دفع الكثير من المتابعين إلى التعبير عن خيبة أملهم. وعندما launched, تم تصميم البرنامج ليكون جزءًا من الإنتاجات الرمضانية لقناة الانتقالي، إلا أن ردود الأفعال على الشبكات الاجتماعية دلّت على عدم تحقيق التأثير المرجو، بل بالعكس، وُجهت له انتقادات قاسية.
