اخبار اليمن

باحث: التردد الأميركي في اليمن يعزز نفوذ الحوثيين ويكربس غياب استراتيجية واضحة

أشار الباحث اليماني إِنَّ التردد الأميركي في اليمن يعزز نفوذ الحوثيين ويكشف غياب استراتيجية واضحة. وأوضح أن الحوثيين يحذرون المستثمرين الأجانب في إسرائيل: عليكم المغادرة قبل وصول القوات . وذكر أن فروع خفر السواحل اليمنية تحذر من ارتفاع الأمواج وزيادة المد البحري خلال الصيف .
يشير التحليل إلى أن الاتفاق الأخير بين واشنطن والحوثيين، الذي توسطت فيه سلطنة عمان، يهدف إلى وقف العمليات الهجومية الأميركية مقابل وقف استهداف الحوثيين للسفن في البحر الأحمر، معتبراً أن هذه الخطوة تعكس رغبة في الحفاظ على ما تبقى من الوجهة أكثر من كونها تمثل تحولاً استراتيجياً حقيقياً.
وأكد التحليل أن الاتفاق الأخير لا يعدو كونه اتفاقاً مؤقتاً، مشيراً إلى أن اتفاق ستوكهولم لعام 2018، الذي منح الحوثيين السيطرة على ميناء الحديدة، مهد الطريق لاستمرار هجماتهم البحرية.
وأشار إلى أن تصاعد هجمات الحوثيين أدى إلى خسائر اقتصادية كبيرة، خاصة لمصر التي قدرت خسائرها بـ 7 مليارات دولار من عائدات قناة السويس.
انتقد المحلل نهج إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب الذي ركز على “احتواء” الحوثيين بدلاً من دعم استراتيجية شاملة لاستعادة الأراضي، مشدداً على ضرورة تضافر دعم إقليمي ودولي طويل الأمد للحكومة اليمنية، بالتنسيق مع السعودية والإمارات.
واختتم جلال تحليله بالقول إن استمرار تجاهل الأسباب الجذرية للتطرف الحوثي، مثل السيطرة على الأرض ورعاية الانخراط في عملية سلام وطنية، يعني أن خطر الجماعة سيظل قائماً، وأن غياب رؤية استراتيجية سيطيل أمد الصراع ويبقي البحر الأحمر رهينة لمزيد من التوتر.

التردد الأميركي في اليمن يعزز نفوذ الحوثيين ويكشف غياب استراتيجية واضحة. حيث أوضح الباحث اليمني إبراهيم جلال في تحليل نشره موقع “أمواج ميديا” أن التردد في التعامل مع جماعة الحوثي في اليمن يعزز من نفوذهم ويزيد من تعقيد الأزمة، منتقداً غياب استراتيجية أميركية متسقة لمعالجة جذور الصراع .
وأشار التحليل إلى أن الاتفاق الأخير بين واشنطن والحوثيين، الذي توسطت فيه سلطنة عمان، بأن هذه العمليات الهجومية الأميركية مقابل وقف استهداف الحوثيين للسفن في البحر الأحمر، معتبراً أن هذه الخطوة تعكس رغبة في الحفاظ على ما تبقى من الوجهة أكثر من كونها تمثل تحولاً استراتيجياً حقيقياً.
وذكر التحليل أن الاتفاق الأخير يعد اتفاقاً مؤقتاً، مشيراً إلى أن اتفاق ستوكهولم لعام 2018، الذي منح الحوثيين السيطرة على ميناء الحديدة، مهد الطريق لاستمرار هجماتهم البحرية.
وأكد أن تصاعد هجمات الحوثيين أدى إلى خسائر اقتصادية كبيرة، خاصة لمصر التي قدرت خسائرها بـ 7 مليارات دولار من عائدات قناة السويس.
انتقد المحلل نهج إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب الذي ركز على “احتواء” الحوثيين بدلاً من دعم استراتيجية شاملة لاستعادة الأراضي، مشدداً على ضرورة تضافر دعم إقليمي ودولي طويل الأمد للحكومة اليمنية، بالتنسيق مع السعودية والإمارات .
وأشار إلى أهمية مواجهة الأسباب الجذرية للتطرف الحوثي، مثل السيطرة على الأرض ورعاية الانخراط في عملية سلام وطنية، لمنع استمرار خطر الجماعة.
واختتم جلال تحليله بالتأكيد على أن غياب رؤية استراتيجية واضحة سيطيل أمد الصراع ويبقي البحر الأحمر رهينة لمزيد من التوتر .

كشف تحليل للباحث اليمني إبراهيم جلال أن التردد الأميركي في التعامل مع الحوثيين يعزز من قدرتهم على مواصلة هجماتهم وتوسيع نفوذهم في اليمن. ويشير جلال إلى أن الاتفاق الأخير بين واشنطن والحوثيين، الذي تم التوصل إليه بوساطة عمانية، يمثل حلاً مؤقتاً لا يحل الأزمة بشكل جذري.
وأوضح جلال أن هذا الاتفاق يهدف إلى وقف العمليات الهجومية الأميركية مقابل وقف استهداف الحوثيين للسفن التجارية في البحر الأحمر. وأكد أن هذا الإجراء يعكس رغبة في احتواء الوضع الراهن بدلاً من تنفيذ استراتيجية شاملة لمواجهة التحديات.
وأشار إلى أن الاتفاقات السابقة، مثل اتفاق ستوكهولم لعام 2018، منحت الحوثيين سيطرة على مناطق حيوية مثل ميناء الحديدة، مما أتاح لهم الاستمرار في تنفيذ هجماتهم البحرية.
وأكد أن استمرار هجمات الحوثيين أدى إلى خسائر اقتصادية فادحة، خاصة لمصر التي تكبدت خسائر بقيمة 7 مليارات دولار في عائدات قناة السويس.
وانتقد جلال النهج الأميركي الذي يركز على احتواء الحوثيين دون معالجة الأسباب الجذرية للتطرف، داعياً إلى دعم إقليمي ودولي للحكومة اليمنية لاستعادة السيطرة على الأراضي اليمنية.
وشدد على أهمية التنسيق بين اليمن والسعودية والإمارات في مواجهة التحديات التي يطرحها الحوثيون، مع التركيز على معالجة الأسباب التي أدت إلى نمو نفوذهم.
وأكد أن غياب استراتيجية واضحة وطويلة الأمد سيؤدي إلى استمرار الصراع وزيادة التوترات في المنطقة.

أكد باحث يمني أن التردد الأميركي في اليمن يمكِّن الحوثيين من تعزيز نفوذهم ويعقد حل الأزمة. وأوضح أن الاتفاق الأخير بين واشنطن والحوثيين بوساطة عمانية يمثل حلاً مؤقتاً لا يحل المشكلة بشكل نهائي، حيث يهدف إلى وقف الهجمات المتبادلة دون معالجة الأسباب الجذرية للصراع.
وأشار إلى أن الاتفاقات السابقة، مثل ستوكهولم 2018، سهلت للحوثيين السيطرة على مناطق استراتيجية مثل الحديدة، مما أتاح لهم الاستمرار في هجماتهم.
ولفت إلى أن هجمات الحوثيين تسببت في خسائر اقتصادية فادحة، خاصة لمصر التي خسرت 7 مليارات دولار من عائدات قناة السويس.
وانتقد الباحث النهج الأميركي الذي يركز على احتواء الحوثيين بدلاً من دعم استراتيجية شاملة لاستعادة السيطرة اليمنية.
ودعا إلى ضرورة تضافر الدعم الإقليمي والدولي للحكومة اليمنية، بالتنسيق مع السعودية والإمارات، لمواجهة التحديات التي يطرحها الحوثيون.
وشدد على أن معالجة الأسباب الجذرية للتطرف الحوثي، مثل السيطرة على الأرض ودعم عمليات السلام، ضرورية لمنع استمرار نفوذهم.
وأكد أن غياب استراتيجية واضحة وطويلة الأمد سيطيل أمد الصراع ويزيد من التوترات في المنطقة.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى