أرشيف

اطلع على ابرز تناولات الصحافة العربية الصادرة صباح اليوم ( رصد خاص )

اخبار من اليمن عدن تايم – خاص :
ركزت الصحف والمواقع الخارجية في تناولات أخبار الشأن اليمني في أعدادها الصادرة, اليوم الخميس, على إقرار مجلس الأمن الدولي للموافقة على نشر 75 مراقباً دولياً في مدينة الحديدة لمدة 6 أشهر، بهدف مراقبة وقف إطلاق النار، رغم الخروقات التي ترتكبها الميليشيات الحوثية في عدة جبهات.
ورصدت عدن تايم” أبرز التناولات الصحفية, والبداية من تناولات الوكالات وتحت عنوان”

الميليشيا تقلب التسلسل الزمني لتنفيذ اتفاق الحديدة

قالت ” انطلقت مشاورات حول ملف الأسرى بين الشرعية وميليشيا الحوثي الإيرانية في العاصمة الأردنية عمان، والتي استبقها الحوثيون بإجراء محاكمات صورية لعشرات الأسرى في محاولة لإسقاط أسمائهم من اتفاقيات التبادل، فيما عادت الميليشيا من جديد للتحايل على اتفاق الانسحاب من الحديدة عبر مطالبتها أن تبدأ قوات الشرعية بالانسحاب من مواقعها، على عكس ما ينص عليه الاتفاق بأن تبدأ الميليشيا بالانسحاب من الموانئ والمدينة.

اليمن يتحفظ على نتائج اجتماع نظمته ألمانيا بشأنه دون تنسيق

أوضحت صحيفة اليوم السابع” أعلنت الحكومة الشرعية، تحفظها على نتائج الاجتماع الذى نظمته وزارة الخارجية الألمانية بمقرها فى برلين، الأربعاء، تحت مسمى “الحوار الاستراتيجى رفيع المستوى حول عملية السلام وآفاق الاستقرار فى اليمن”.
وذكرت وزارة الخارجية فى بيان أوردته وكالة الأنباء اليمنية – أن الاجتماع جرى دون التنسيق أو التشاور المسبق مع الحكومة اليمنية المعترف بها دوليًا كممثل شرعى للجمهورية اليمنية وفقا لميثاق الأمم المتحدة.
وأضافت الخارجية أن مساعى إطلاق وإشهار برامج وخطط للأمم المتحدة، خارج مؤسسات ومقرات الأمم المتحدة، تتصل بوضع آليات لما يسمى بالاستقرار وجمع الموارد من الدول المانحة لصالح إنشاء آليات غير متفق عليها مع الحكومة اليمنية، تشكل تجاوزًا مؤسف لا يمكن تجاهله، خاصة فى الوقت الذى ينبغى على المجتمع الدولى وعلى وجه الخصوص الأمم المتحدة رفد ودعم جهود الحكومة اليمنية والتعاون معها لتعزيز قدرتها على أداء وظائفها فى خدمة كافة أبناء الشعب اليمني”.

أطباء يحمّلون الحوثي المسؤولية.. «أنفلونزا الخنازير» تقتل 70 يمنيا

وفي صحيفة عكاظ” كشف تقرير طبي في صنعاء أمس (الأربعاء)، انتشار فيروس أنفلونزا الخنازير (H1N1) في مناطق سيطرة مليشيا الحوثي، متسببا في وفاة 70 شخصا من إجمالي 322 أصيبوا بالمرض. وعزا التقرير الذي أعده فريق التقصي الوبائي التابع لمنظمة الصحة العالمية أسباب انتشار المرض إلى كثرة المخلفات والنفايات في الشوارع، وحالة الشلل التي تعاني منها المؤسسات الصحية، بسبب نهب الحوثيين للمعونات الطبية والمتاجرة بالأدوية والعقاقير منتهية الصلاحية. وأفصح التقرير أن أمانة العاصمة كان لها نصيب الأسد بواقع 26 حالة وفاة و144 إصابة، تليها محافظة عمران بواقع 55 وفاة وإصابة، محذرا من غياب كبير لدور الصحة المهنية في هذه المناطق. وقال إن التقصي لا يزال مستمرا، وإن هذه الأرقام المبدئية تدق ناقوس الخطر لما هو قادم.
وحمل أطباء يمنيون مليشيا الحوثي مسؤولية انتشار الأمراض القاتلة في أوساط المدنيين جراء سياسة التدمير الممنهج التي تمارسها ضد المؤسسات الطبية الحكومية والخاصة والكوادر الطبية، والتي تتنوع بين الابتزاز والمطالبة بأموال طائلة وإغلاق المستشفيات والمراكز الصحية وتهجير عدد من الأطباء الاستشاريين أو اختطافهم أو تهديدهم تحت مبررات طائفية، والتشجيع على نشر الجهل والتخلف عبر التصريح لعدد من المشعوذين بممارسة الكذب واستنزاف المرضى ومحاربة برامج التلقيح التي تنفذها الأمم المتحدة.

الجيش الوطني والتحالف يقتلان 23 حوثياً في تعز

ذكرت صحيفة الخليج” أن 23 من عناصر ميليشيات الحوثي الانقلابية ، قُتل وأصيب آخرون بجروح، أمس الأربعاء، في مواجهات مع الجيش الوطني اليمني، وجراء غارات لمقاتلات التحالف العربي، غربي محافظة تعز.
ونقلت وكالة الأنباء اليمنية (سبأ)، عن قائد جبهة مقبنة العقيد حميد الخليدي: «إن الجيش الوطني هاجم مواقع الميليشيات في عزلة القحيفة، واستهدفت مدفعية الجيش تجمعات للميليشيات في منطقة القاعدة أسفل قرية المعراسة، وأسفر الاستهداف عن مصرع 11 عنصراً حوثياً وأصيب آخرون».

اندلاع حريق هائل في شركة تهامة بالحديدة جراء قصف حوثي

أفاد موقع اليمن العربي” باندلاع حريق ضخم اليوم الخميس في مبنى شركة تهامة بمحافظة الحديدة جراء قصف مدفعي وصاروخي شنته مليشيا الحوثي الانقلابية .
وقالت مصادر “اليمن العربي” إن حريق هائل اندلع في شركة تهامة التجارية إحدى مجموعات إخوان ثابث جراء قصف مدفعي شنته مليشيا الحوثي الانقلابية على المجمع في منطقة كيلو7.

ترقب لبدء نشر 75 مراقبا في الحديدة

من جانبها قالت صحيفة الوطن” تزامنا مع وصول ممثلي الحكومة الشرعية إلى العاصمة الأردنية عمان أمس لإجراء جولة مفاوضات ثانية مع الميليشيات الحوثية، وذلك بعد طلب الأمم المتحدة من الأردن استضافة المحادثات، يتجه مجلس الأمن الدولي للموافقة على قرار لنشر 75 مراقباً دولياً في مدينة الحديدة لمدة 6 أشهر، بهدف مراقبة وقف إطلاق النار، رغم الخروقات التي ترتكبها الميليشيات الحوثية في عدة جبهات.
وكان مجلس الأمن قد أجاز الشهر الماضي فريق مراقبة مسبق بقيادة الجنرال الهولندي المتقاعد باتريك كمارت، وطلب من الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش التوصية بعملية أكبر. وصاغت بريطانيا مشروع القرار الذي يطالب جوتيريش بنشر البعثة التي أوصى بها «على وجه السرعة» التي ستعرف باسم بعثة الأمم المتحدة لدعم اتفاق الحديدة. ‬‬كما يطالب المشروع «الدول الأعضاء لا سيما الدول المجاورة، بدعم الأمم المتحدة على النحو المطلوب لتنفيذ تفويض بعثة الأمم المتحدة لدعم اتفاق الحديدة».

«الشرعية» تؤكد ضرورة تجنيب ملف الأسرى «المزايدة والتلكؤ»

وفي خبر لصحيفة الشرق الأوسط” قال خالد اليماني، وزير الخارجية ، إن مندوب بلاده وكذلك مندوبي والسعودية، والإمارات في الأمم المتحدة، سلموا الأمين العام رسالة واضحة حول حجم الانتهاكات التي تقوم بها الميليشيات في كافة المجالات وليس فقط في المجال العسكري، والذي يشمل حشد المزيد من المقاتلين والقدرات العسكرية، وبناء الخنادق، وسرقة المساعدات الإغاثية.
وجاء حديث الوزير اليماني لـ«الشرق الأوسط» عشية انطلاق لقاء الوفد الحكومي مع وفد الميليشيات الانقلابية حول ملف الأسرى في العاصمة الأردنية، وقال اليماني: «الطرف الانقلابي وكما يبدو من عمليات المراوغة والتملص يساوم في ملف الأسرى، ويقوم بعملية ابتزاز للمجتمع الدولي في أشكال متعددة»، موضحاً أن الحكومة ترغب مع المجتمع الدولي والصليب الأحمر في ممارسة ضغط على هذه العصابات حتى تحترم الالتزامات.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى