أرشيف

دولة عظمى تعلن وقوفها مع الفلسطينيين.. وتحذر ”أمريكا وإسرائيل” من دمار كلي في حال نجحت ”صفقة القرن”..(تفاصيل)

اخبار من اليمن قال وزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف، إن وضع التسوية الفلسطينية الإسرائيلية مقلق والخطر يكمن في موقف الولايات المتحدة الأمريكية وتعزيز نهج الأحادية.

وتابع الوزير، خلال لقاء مع المشاركين في الحوار الفلسطيني الذي عقد  في موسكو: “لسوء الحظ، الوضع الحالي في التسوية الفلسطينية-الإسرائيلية لا يمكن أن يكون مرضيا، إنه أمر مقلق للغاية، والمسألة الكبرى تتعلق بالموقف الأمريكي، الذي يهدف إلى الترويج للنهج الأحادية”.

وذكر الوزير الروسي أن “صفقة القرن” ستدمر كل شيء تم القيام به حتى الآن فيما يخص التسوية الفلسطينية الإسرائيلية.


قد يهمك ايضاً:

مستشار إعلامي لدى الرئيس صالح يفجر مفاجأة ويؤكد مقتل الأخير وهو مكبل على كرسي من قبل هذه الجهة قبل اقتحام الحوثيين للمنزل(أسماء وصور)

 

لها تأثير كالهروين والكوكايين : حبوب مخدرة يشتريها الآباء اليمنيين لأطفالهم دون إدارك لمخاطرها.. (تحذير هام)

 

”تقرير سري” للخارجية ”الإسرائيلية” يُربك دوائر صنع القرار ويكشف الموقف النهائي لـ ”السعودية” من ”التطبيع” مع إسرائيل

 

زيارة الفجر المفاجئة… ماذا يفعل محمد بن سلمان داخل الحرم وفوق الكعبة (صور وفيديو)

 

إلى جانب إيران .. الكشف بالإسم عن المتعاون المحلي الذي يزود الحوثيين بالأسلحة والذخائر المقدمة من التحالف


وتابع: “الحديث في صفقة القرن الأمريكية سيدور حول نهج مختلف لا يشمل إقامة دولة فلسطينية وعاصمتها القدس الشرقية”.

وأشار إلى أن الحديث لا يدور عن إقامة دولة فلسطينية مستقلة في حدود العام 1967، متابعا “يقترح الزملاء الأمريكيون، بل حتى لا يقترحون، وإنما يطرحون وصفات جديدة لحل المشكلة بشكل جذري، ويعدون منذ أكثر من عامين بتقديم ما يسمى بـ “صفقة القرن”، لكن من الواضح أن المعلومات المتاحة تسمح لنا بتقييم الصفقة المستقبلية على أنها تدمير كل ما تم القيام به حتى الآن”.

وتابع “نظرا لما نسمعه من الذين لهم أي علاقة بالمبادرات الأمريكية، الحديث يدور عن نهج مختلف، وليس إقامة دولة فلسطينية في حدود العام 1967 مع إمكانية تبادلات مكافئة بالأراضي، وعاصمتها القدس الشرقية”.

وأضاف “روسيا تعتبر الوحدة الفلسطينية أولوية مطلقة لإحراز تقدم في التسوية الفلسطينية الإسرائيلية”.

وتابع “نحن متمسكون تماما، مثل معظم دول العالم، بمعايير حل القضية الفلسطينية، التي جاءت في قرارات مجلس الأمن والجمعية العامة للأمم المتحدة وفي مبادرة السلام العربية”.

 

 

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى