اخبار من اليمن أفادت وكالة سبوتنيك الروسية بحذف تغريدتان إحداهما للملك سلمان بن عبدالعزيز والأخرى للمرشد الإيراني علي خامنئي.
فبحسب سبوتنيك، أرسل أمير الكويت، صباح الأحمد الجابر الصباح، بداية فبراير الجاري، رسالة عاجلة إلى العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز.
وتأتي رسالة أمير الكويت العاجلة إلى المملكة عقب الزيارة السريعة التي قام بها أمير قطر، تميم بن حمد آل ثاني، إلى الكويت .
وفي هذا الصدد، قالت وكالة الأنباء الكويتية "كونا"، إن نائب وزیر شؤون الدیوان الأمیري، الشیخ محمد عبد الله المبارك الصباح، مبعوث أمير الكويت غادر إلى السعودية، لتسلیم رسالة خطیة إلى الملك سلمان بن عبد العزيز.
وبعدها بحوالي ثلاث ساعات قام الحساب الرسمي لوكالة الأنباء الكويتية "كونا"، على موقع تويتر بحذف التغريدة إلى جانب حذف الخبر، ليقوموا بعدها بنشر تغريدة أخرى تعلن فيها أن مبعوث أمير الكويت توجه إلى المملكة لتسليم رسالة إلي ولي العهد محمد بن سلمان.
قد يهمك أيضـا:
من جهة أخرى، حذف موقع التغريدات الشهير، "تويتر"، تغريدة شاركها المرشد الإيراني، علي خامنئي، عبر حسابه الخاص، الخميس 14 فبراير/ شباط الجاري.
وكان خامنئي نشر فتوى للمرشد السابق، آية الله الخميني، تهدر دم الكاتب البريطاني، سلمان رشدي، وتعود لعام 1989.
وحذف "تويتر" التغريدة، استجابة لحملة تبليغات لمس أصحابها في تغريدة المرشد تحريضا على العنف.
وقال متحدث باسم "تويتر" لموقع "بازفيد" الأمريكي، إن هذا الخطأ من المرشد الإيراني كان يجب أن يقابل بإغلاق حسابه، إلا أن "تويتر" قرر الاكتفاء بتعليق النشر وحذف التغريدة.
وأضاف: "تغريدة المرشد انتهكت شروط الخدمة الخاصة بتويتر وتمت إزالتها، لأنها تتنافى مع قواعدنا، إذ نحظر نشر التهديدات بالعنف وبالأذى الجسدي أو القتل أو المرض لمجموعة من الناس أو لأي شخص".
يمكن عرض تفاصيل الخبر بالكامل من مصدره الرئيسي بو يمن
حذف تغريدتان على تويتر، إحداهما للملك سلمان والأخرى للمرشد الإيراني خامنئي.. ما هو السر وما مضمونهما؟! ، هذا الخبر قدمناه لكم عبر موقعنا.
وقد تم استيراد هذا الخبر حذف تغريدتان على تويتر، إحداهما للملك سلمان والأخرى للمرشد الإيراني خامنئي.. ما هو السر وما مضمونهما؟!، من مصدره الاساسي موقع بو يمن.
ولا نتحمل في موقع من اليمن اي مسؤولية عن محتوى حذف تغريدتان على تويتر، إحداهما للملك سلمان والأخرى للمرشد الإيراني خامنئي.. ما هو السر وما مضمونهما؟!.
