أرشيف

لأول مرة دكتورة سعودية فاحشة الثراء تطلب رجل فقير للزواج مقابل شرط بسيط.. لن تصدق ماذا يكون!!

اخبار من اليمن أوضحت المجلة أن الدكتورة السعودية مريم أكدت اختيارها لمجلة رؤى كونها مجلة ذات تاريخ طويل في الاهتمام بالمرأة ومشاكلها وهمومها وتطلعاتها. وأضافت أن مسألة الزواج ليست الهاجس الوحيد بالنسبة لها.

فقد كانت تجربتها الأولى في الزواج فاشلة بكل المقاييس، وأشارت إلى أن سبب طلاقها يعود لجشع زوجها وحبه للمال على حسابها. وأضافت قائلة: “لا يهمني حاليا ما إذا كان الرجل فقيرًا يبحث عن حالي أم لا، فقد كنت صابرة لما يقارب الثلاث سنوات ولم أعد قادرة على التحمل أكثر، لذا أبحث عن رجل يحترم العشرة الزوجية حتى إذا كان فقيرا”

اقراء ايضاً :

 

.وأكدت أن الأهم بالنسبة لها هو أن يقدرها ويقوم بواجباتها، وأنها على استعداد تام لتكون له زوجة بطريقة المسيار. وأشارت إلى أنها قادرة على تقديم مبلغ خمسة ملايين ريال سعودي مع الإقامة في فيلا خاصة بها، بشرط الموافقة على الشروط التي ستحددها لاحقا.

 

وقد دعت السيدة الثرية جميع الأشخاص الراغبين في عقد القران بها إلى إرسال رسالة عبر الفاكس أو البريد الإلكتروني الخاص بالمجلة، تحتوي على الاسم ورقم الهاتف الشخصي والعمر، لكي يتسنى لها الاتصال بهم لاحقا.

 

ويجدر بالذكر أن إحدى الدراسات السعودية كشفت أن العنوسة ستطال مليون ونصف المليون امرأة سعودية، ورجعت الدراسة سبب تلك الظاهرة إلى الثقافة والأفكار البالية.

 

وفقًا للدراسة، أفادت الفتيات المشمولات في البحث أن الآباء يقومون بعرقلة زواجهن بسبب عدة عوامل، بما في ذلك العنصرية، حيث يتم رفض الزواج بسبب الحسب والنسب. كما تتعلق بعض العوامل بالجوانب المادية، مثل الجشع في الاستيلاء على راتب الفتاة أو الخوف من تسليمها لأيدي الغرباء.

 

بالإضافة إلى ذلك، يعاني النساء من عدم توفر الحماية القانونية التي تدعمهن وتقف بجانبهن عندما يتوفر في العريس الشروط الدينية والمعيشية التي تؤهله للزواج. وأشارت الفتيات المشمولات في الدراسة إلى أن محاولاتهن في الإصرار على الزواج تواجه تعنت الأهل ورغبتهم في تحقيق جميع الشروط التي يرونها ضرورية للعريس.

 

وفي استطلاع رأي أحدث، ذكرت الشابات السعوديات أن الشباب في المملكة بدأوا يتجنبون الزواج بسبب التكاليف الباهظة للزواج، بالإضافة إلى الخوف من مسألة الطلاق. وقد ارتفعت نسبة الطلاق في المملكة خلال العقدين الماضيين من 25٪ إلى 60٪

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى